الأربعاء، 28 يوليو 2010

الموت








عندما نلمس بأيدينا نار الاحزآن والحسره

عندما نستسلم لجروحنا وتغرق اعيننا لهيب دموعنا

عندما يكسر ضلوع ظهورنا فراق من احببناه...

عندما نجلس مع من حولنا بأجسادنا .ونحن لسنا معهم


بالروح...

عندما نسهر ليلنا ..نكتم زفرآت بكائنا بين احضان


وسائدنا..

عندما يمر التاريخ اليوم ...فنتذكر ان لنا بهذا


التاريخ ذكرى معهم

فنبتسم خوف السقوط مغشين علينا من هول حسرة الفراق


بل الموت..

,,

قد يكون الموت شبحا يخترق سعادتنا وغفلتنا

قد يكون الموت يجعل من نحب ولا نحب يرو ادمعنا...

قد يكون الموت بجبروته كسر لك ألف ضلع

قد يكون الموت جعل اعز الناس اليك تحت الارض وانت


فوقها..

قد يكون وقد يكون...

قد يكون اصعــــــب الاحآسيـس التي تمتلكنا بكل


بساطه...

،،

هنا ترتسم على وجه المتفائل علامه استفهاما مثيره...

تألمت...

تعذبت...

رآفقني الانهيار لشهور عده...

اذا ماذا بعد...ّّ!!!!

/

قم فأحيي ذكرآه الطيب..

قم ودع العالم بأسره يشهد له ويدعي..

قم ودع الاحزان تغرق في بحر تفائلك

فمالنا بهذه الدنيا الوقت الكثير

كلنا لاحقون لمن سبقـو..

وكلنا شاربون منما تذوقو...

/

مخرج..

اللهم ارحم جميع اموت المسلمين

وارحم والدي واغفر له وارزقه

واجمعني به في اعالي الفردوس

مع حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم...

/

بقلمي

ريهام الغامدي

آخ كمـ كنتـ سخيفه عندمآ آحببتـ( نقطه.).!





آجبرت قلبي على عصيـآنك...فعصـآك هذه المره.


.آتعلمـ لمـآذآ.؟


!لآنه ذآق المـرآر عندمـآ كـآن يسكن بين آحضـآنك...


,,عزمت الرحيل هذه المره عن ديـآركـ..


وتركتـ لكـ بقـآيي..ولم أأخذ معي سـوآ ذكرآكـ..


.ولم آكن آنـآنيه مثلكـ..فتركت لكـ بعضـآ من ذكرآي..


.,,كم آشعر بالحزن عليكـ..


لآنك لآشك ستغرق في موجة الندمـ التي ستحضر بعد رحيلي..


.,,لن آكونـ لك ولن تكون لي بعد الآن..


.سأغلق نوآفذ قلبي ولن يدخله آحد.


.ليس لأنني آريد العيش على ذكرآكبل لآنني لآاريد تكرآر خطأي بحق نفسي..


.وكمـ جميلآ آن يتعلم الفرد من آخـآطئه الشنيعه...


,,سأعيش...سأستمـر بصعود لقمم التميـز والنجآح..سأحقق ذآتي.


.وآضع بصمتي في بلآدي..


,,سأستمـر حتى آصل الى قمه جبـآل النجآح وسأنظر اليك من القمم.


.وآضحك...آآآآه كم كنت سخيفه ..عندمـآ آحببت نقطه..!!

غضب الخيانه






نثرت الذكرى والصـور في وجه من آحببته...


نثرت الوسـآئد والصحف.


عشت لحظه فآقده بهـآ السيطره على آعصـآبي


عشت لحظآت لمـ آفرق بهـآ بين عدوي وحبيبي.


..صرخت في وجهه....مـآذآ فعلت .؟!


بمـآذآ قصرت معك،...؟!


وهبتك آيـآمـ عمري..


.وهبتك قلبي وآحـآسيسي...


وهبتك سـآعـآتي ودقـآئقي..


.وهبتك كلي...!


يـآليتني لمـ آرتكب بحق نفسي تلك الجريمه.


..يـآليتني قضيت وقتي بين آحضـآن سجـآدة صلآتي.


.آو بين آسرتي.


.يـآليتني وهبت قلبي لمنـ آحبني لذآتي.


.وليس لمظهري .


.آتعلم...يـآليت الموت آدركني قبل آن آدرك طريق حبك ...!


,,نطق بصوتـآ تملـؤه الحسرآت..آنـآ لمـ آخنكـ..!


آنـآ آحببتك..!


نطقت بصوتـآ ملأته زفرآت الغيض...وتلك الفتـآة...!!!


ظلـ سـآكتـآ مدةً من الدهر..ثم وقف .


.واقترب مني بخطوآت توهمـ لي آنه يجر معهـآ الالم والحسرآت.


.فأمسك يدآي..وآجلسني بقربه.


.آخذت آنظر الى عينـآه ودموع قهري آغرقتني..


.ومع هذآ ملآمح كبريـآئي رسمت على وجهي.


.نطق..آنـآ لمـ آخنكـ...آنـآ كنت آمزح معكـِ..


.فآلتفت وآنآ آنظر له وعلآمه الاستعجآب ترسم على ملآمحي.


..وقبل آن آنطق بكلمه...رن جرس هـآتفه منبهـآ بأن (ندوش )تتصل بك..


.آخذت آنظر اليه وآبتسم بسخريه...فصرخ..


.هذآ آحد الاصدقـآء يعشق مـآيسمى بالمقـآلب..و...قبل آن يكمل تبريره..


رن جرس هـآتفه منبهـآ برسآله جديده.


.فـآبعد آخذ الاذن منه ..قمت بفتح الرسآلهوآذآ بهآ (حبيبي وينك ليه مـآترد..)


فـآقمت برد عليهـآ ...(آنـآ جـآيك الحين ندوش)...!


ريهآم الغامدي

الأحد، 25 يوليو 2010

فكر قبل ان تعمل (مقاله اعجبتني)


روي أن أحدَ الولاةِ كان يتجول ذات يوم في السوق القديم
متنكراً في زي تاجر ، وأثناء تجواله وقع بصره على دكانٍ قديمٍ ليس فيه شيء مما يغري بالشراء ، كانت البقالة شبه خالية ، وكان فيها رجل طاعن في السن ، يجلس بارتخاء على مقعد قديم متهالك ،
ولم يلفت نظر الوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار ،
اقترب الوالي من الرجل المسن وحياه ، ورد الرجل التحية بأحسن منها ، وكان يغشاه هدوء غريب ، وثقة بالنفس عجيبة ..

وسأل الوالي الرجل :
دخلت السوق لاشتري فماذا عندك مما يباع !؟
أجاب الرجل بهدوء وثقة :
أهلا وسهلا .. عندنا أحسن وأثمن بضائع السوق !!
قال ذلك دون أن تبدر منه أية إشارة للمزح أو السخرية ..
فما كان من الوالي إلا ابتسم ثم قال :
هل أنت جاد فيما تقول !؟
أجاب الرجل :
نعم كل الجد ، فبضائعي لا تقدر بثمن ،
أما بضائع السوق فإن لها ثمن محدد لا تتعداه !!

دهش الوالي وهو يسمع ذلك ويرى هذه الثقة ..
وصمت برهة وأخذ يقلب بصره في الدكان ، ثم قال :
ولكني لا أرى في دكانك شيئا للبيع !!
قال الرجل :
أنا أبيع الحكمة .. وقد بعت منها الكثير ، وانتفع بها الذين اشتروها ....! ولم يبق معي سوى لوحتين ..!

قال الوالي : وهل تكسب من هذه التجارة !!
قال الرجل وقد ارتسمت على وجهه طيف ابتسامة :
نعم يا سيدي .. فأنا أربح كثيراً ، فلوحاتي غالية الثمن جداً ..!

تقدم الوالي إلى إحدى اللوحتين ومسح عنها الغبار ،
فإذا مكتوباً فيها :
( فكر قبل أن تعمل )
تأمل الوالي العبارة طويلا .. ثم التفت إلى الرجل وقال :
بكم تبيع هذه اللوحة ..!؟
قال الرجل بهدوء : عشرة آلاف دينار فقط !!

ضحك الوالي طويلا حتى اغرورقت عيناه ، وبقي الشيخ ساكنا كأنه لم يقل شيئاً ، وظل ينظر إلى اللوحة باعتزاز ..
قال الوالي : عشرة آلاف دينار ..!!
هل أنت جاد ؟
قال الشيخ : ولا نقاش في الثمن !!

لم يجد الوالي في إصرار العجوز إلا ما يدعو للضحك والعجب ..
وخمن في نفسه أن هذا العجوز مختل في عقله ، فظل يسايره وأخذ يساومه على الثمن ، فأوحى إليه أنه سيدفع في هذه اللوحة ألف دينار .. والرجل يرفض ،

فزاد ألفا ثم ثالثة ورابعة حتى وصل إلى التسعة آلاف دينار .. والعجوز ما زال مصرا على كلمته التي قالها ،

ضحك الوالي وقرر الانصراف ، وهو يتوقع أن العجوز سيناديه إذا انصرف ، ولكنه لاحظ أن العجوز لم يكترث لانصرافه ، وعاد إلى كرسيه المتهالك فجلس عليه بهدوء ..

وفيما كان الوالي يتجول في السوق فكر ..!! لقد كان ينوي أن يفعل شيئاً تأباه المروءة ، فتذكر تلك الحكمة ( فكر قبل أن تعمل !! ) فتراجع عما كان ينوي القيام به !! ووجد انشراحا لذلك ..!!

وأخذ يفكر وأدرك أنه انتفع بتلك الحكمة ، ثم فكر فعلم أن هناك أشياء كثيرة ، قد تفسد عليه حياته لو أنه قام بها دون أن يفكر ..!!

ومن هنا وجد نفسه يهرول باحثاً عن دكان العجوز في لهفة ،
ولما وقف عليه قال : لقد قررت أن أشتري هذه اللوحة بالثمن الذي تحدده ..!! لم يبتسم العجوز ونهض من على كرسيه بكل هدوء ، وأمسك بخرقة ونفض بقية الغبار عن اللوحة ، ثم ناولها الوالي ، واستلم المبلغ كاملاً ،

وقبل أن ينصرف الوالي قال له الشيخ :
بعتك هذه اللوحة بشرط ..!!
قال الوالي : وما هو الشرط ؟
قال : أن تكتب هذه الحكمة على باب بيتك ، وعلى أكثر الأماكن في البيت ، وحتى على أدواتك التي تحتاجها عند الضرورة ..!!!!! فكر الوالي قليلا ثم قال : موافق !


وذهب الوالي إلى قصره ، وأمر بكتابة هذه الحكمة في أماكن كثيرة في القصر ، حتى على بعض ملابسه وملابس نسائه
وكثير من أداواته !!! وتوالت الأيام وتبعتها شهور ،

وحدث ذات يوم أن قرر قائد الجند أن يقتل الوالي لينفرد بالولاية ،
واتفق مع حلاق الوالي الخاص ، أغراه بألوان من الإغراء
حتى وافق أن يكون في صفه ، وفي دقائق سيتم ذبح الوالي !!!!!

ولما توجه الحلاق إلى قصر الوالي أدركه الارتباك ، إذ كيف سيقتل الوالي ، إنها مهمة صعبة وخطيرة ، وقد يفشل ويطير رأسه ..!! ولما وصل إلى باب القصر
رأى مكتوبا على البوابة :
( فكر قبل أن تعمل !! )

وازداد ارتباكاً ، وانتفض جسده ، وداخله الخوف ، ولكنه جمع نفسه ودخل ، وفي الممر الطويل ، رأى العبارة ذاتها تتكرر عدة مرات هنا وهناك :
( فكر قبل أن تعمل ! )
( فكر قبل أن تعمل !! )
( فكر قبل أن تعمل !! ) .. !!

وحتى حين قرر أن يطأطئ رأسه ، فلا ينظر إلا إلى الأرض ،
رأى على البساط نفس العبارة تخرق عينيه ..!! وزاد اضطرابا وقلقا وخوفا ، فأسرع يمد خطواته ليدخل إلى الحجرة الكبيرة ، وهناك رأى نفس العبارة تقابله وجهاً لوجه !!
( فكر قبل أن تعمل !!) !!

فانتفض جسد ه من جديد ، وشعر أن العبارة ترن في أذنيه بقوة لها صدى شديد !

وعندما دخل الوالي هاله أن يرى أن الثوب
الذي يلبسه الوالي مكتوبا عليه :
( فكر قبل أن تعمل !! ) ..

شعر أنه هو المقصود بهذه العبارة ، بل داخله شعور بأن الوالي ربما يعرف ما خطط له !! وحين أتى الخادم بصندوق الحلاقة الخاص بالوالي ، أفزعه أن يقرأ على الصندوق نفس العبارة :
( فكر قبل أن تعمل ).. !!

واضطربت يده وهو يعالج فتح الصندوق ، وأخذ جبينه يتصبب عرقا ، وبطرف عينه نظر إلى الوالي الجالس فرآه مبتسما هادئاً ، مما زاد في اضطرابه وقلقه ..!

فلما هم بوضع رغوة الصابون لاحظ الوالي ارتعاشة يده ،
فأخذ يراقبه بحذر شديد ، وتوجس ، وأراد الحلاق أن يتفادى نظرات الوالي إليه ، فصرف نظره إلى الحائط ،
فرأى اللوحة منتصبة أمامه
( فكر قبل أن تعمل ! ) ..!!


فوجد نفسه يسقط منهارا بين يدي الوالي وهو يبكي منتحبا ، وشرح للوالي تفاصيل المؤامرة !!
وذكر له أثر هذه الحكمة التي كان يراها في كل مكان ، مما جعله يعترف بما كان سيقوم به !! ونهض الوالي

وأمر بالقبض على قائد الحرس وأعوانه ، وعفا عن الحلاق ..

وقف الوالي أمام تلك اللوحة يمسح عنها ما سقط عليها من غبار ، وينظر إليها بزهو ، وفرح وانشراح ، فاشتاق لمكافأة ذلك العجوز ، وشراء حكمة أخرى منه !!
لكنه حين ذهب إلى السوق وجد الدكان مغلقاً ، وأخبره الناس أن العجوز قد مات !!
= =
انتهت القصة .. ولكنها عندي ما لم تنته .. بل بدأت بشكل جديد ، وفي صورة أخرى .!
سألت نفسي :
لو أن أحدنا كتب هذه العبارة مثلا :
الله شاهدي .. الله ناظري .. الله معي
(الله يراك..الله ينظر إليك..الله قريب منك..الله معك..يسمعك ويحصي عليك)
كتبها في عدة أماكن من البيت ، على شاشة جهاز الكمبويتر مثلاً ، وعلى طاولة المكتب ، وعلى الحائط الذي يواجهه اذا رفع رأسه من على شاشة الحاسوب ، وفوق التلفاز مباشرة يراها وهو يتابع ما في الشاشة !! وعلى لوحة صغيرة يعلقها في واجهة سيارته ، وفي أماكن متعددة من البيت ، وفي مقر عمله ...!!
الله شاهدي .. الله ناظري .. الله معي

بل لو أن هذه العبارة لكثرة ما فكر فيها ، وأعاد النظر فيها ،
استقرت في عقله الباطن ، وانتصبت في بؤبؤ عينيه واحتلت الصدارة في بؤرة شعوره ، وتردد صداها في عقله وقلبه ، حيثما حملته قدماه ، رآها تواجهه ..ونحو هذا .. الله شاهدي .. الله ناظري .. الله معي
أحسب أن شيئا مثل هذا لو نجح أحدنا فيه ، سيجد له اثراً بالغا في حياته ، واستقامة سلوكه ، وانضباطاً في جوارحه ، وسيغدو مباركا حيثما كان ..!!
ها أنا أقدم لكم هذه الحكمة ومجاناً لا أريد منكم جزاء ولا شكورا ..
اللهم إلا دعوة بظهر الغيب ..





جزى الله كاتبها كل خيراً ونفعنا بما نقرأ
وبالله التوفيق

عش بدنيـآ كأنك( غريب.)...

السبت، 17 يوليو 2010

وش اسوي في حياتي دام اسمك مانحسب بالوجود...

صدقني صعبه هي حياتي...في غيابك والجروح....






ابتسم واضحك حبيبي....

مالنا بهدنيا نصيب...

مره نضحك...

ومره نبكي..

ومره تختلط فينا الظروف....

ومره تبكي...وانا اضحك...

ولمآ تكلمني اذوب...

ياخي عش حياتك...ولا كنك تشوف...!


الأحد، 11 يوليو 2010

وقفه





بكت على فرقاك رجاجيل شياب...

وشلون انا ماتبي ينهد حيلي....؟!!

وقفه

سأعيش خاليه القلب طيلت حيآتي

فمن بعد جرآحك وفراقك

اي نفسآ بقيت لأعشق...؟


انثى تفوق جبروت الرجال

عندما استحل شبح الفراق عذريه طفولتنا ..

وافترقنا..

لكننا عدنا ألقتينا ...

اكملنا طريقآ سويآ...

وكنت ارى في عيناك بصيص فجر املآ جديد...

عشنا التفائل بمعناه...

وروينا بصداقتنا قلوبا جهله..تحتاج لدرس وفاء...

بل روينا للعالم بأسره اجمل سطور قصه اخوه ووفاء...

,,

نعم سيشهد التاريخ لنا ويقف اجلالآ وتقدير...

فكم من حاسدآ تجاوزناه...؟

وكم من جرحآ ألمنا عمقه ...لكننا اخفيناه..!

وكم من عهد وصالآ امضيناه...!

’’

ولآكان عاد الفراق واخفى بوشاحه كل مكان...

ولم يبقى سوى انا..!!

صرخت بصوتا حطم الفراق نغامه...

صرخت اتألم ...

فكم من مره كسر اضلعي الفراق...

,,

سأعود غدآ ..

وهذا ليس دخولآ من باب عناد...

سأعود غدآ ...

فقط لأنني انثى تفوق جبروت الرجال...

/

ريهام علي الغامدي






اليوم اختبرت تحصيلي ..والحمدآلله مر على خير...

بس والله ألفت تأليف بالأسئله الي ماعرفت احلها هع هع

الله يتسر بس ^___^

الأحد، 4 يوليو 2010

الحمدالله تمت اختباراتي على خير...

ولي كم يوم مخلصه...

بس تعرفون هدت الحيل عآد^_^

/

من جد وحشتني بهاليومين هذي مدرستي وصديقتي

وكل شي فيهآ

مااتوقعت اني رآح اشتاق لهآ بيوم

دآيمآ كنت اكرههآ وكنت اتمنى اخلص دراسه فيها اليوم قبل بكره

ههههههههه

آآآخ بس

يارب ارتاح بجمآعتي مثل ماكنت مرتآحه بمدرستي..

ويارب اتوفق بختيآرتي لتخصصي...

برغمني كنت مصره على اني تخصص اعلآم

وللاسف ماطلع بالرياض اعلآم...

تحطمت شوي..

لآكني مازلت مصره اكمل مستقبلي...

ودعوآتكم اتوفق بختيآري..وبأختبآري التحصيلي