الجمعة، 7 يناير 2011

لعله خير !




/

بكينا ,وغدينا نحتضن وسائدنا وتخيلنا منها شخصاً يطمننا
بأن الأمل ذهب ,ولكنـه لآشك سيعود ليختبئ بين ذراعينا
/
سرحت اعيننآ ..والتفت الأحداث حولنـآ ..
ونحن بالأجساد موجودون .,ولآكآن هنآك من سرق العقل والروح.,
/
لم تذق اعيننـا يوماً مآ من الرآحه ..
سهرنآ ليلنـآ ..واصابت قلوبنا رمـآحه ..
ورغم الألم غفت اعيننا كأستراحه لمحآرب ..
/
سهرنـآ ..بكينـآ ..مآت شخصاً عزيزاً علينـآ ً
صبرنـآ .تفآئلنـآ .ضحكنـآ ..حآولنـآ ..احببنآ ..
انفصلنا ..انجرحنآ ..
كل هذآ ذهب مع الريح …
وابتدأ قبلـ ايـآمـ عـآم جديد…
والكـلـ يتمنى رآجيـآ ان يكونـ عـآمآً سعيد….
/
لقطة ختآم …
اللهم اني اسألـكـ بكلـ اسمـآً سميته نفسك…
وكلـ اسمـآً خفيـآ عنـآ …
ان تنقلـ حآلنـآ .. الى حـآلـ افضلـ…
وانـ ترحم منـ كآنـو معنآ في اعوآمنآ السابقه …
وانـ تطلـ بأعمـآر منـ بقـو معنـآ …
وانـ تجبر قلـوبـ ايتآمـآً سكـنـو الملآجأ ..
وان ترحم فقراء نآئمونـ في الشوآرع ….
وانـ ترفع عن مرضى ملآزمين افرشتهمـ ..
/
دمتمـ فيـ آمآنـ الله ورحمتـه ….

الأربعاء، 17 نوفمبر 2010

عودآ حميد^_^

مدونتي العزيزه

اسعد اللـه احرفك بكل حبـآ ووفاء

اشتقت لكٍ كثيرآ

واشتقت ايضا للحريه الكتابيه التي لا اجدها الا بك...

اعتذر عن التقصير ياقلمي العزيز

واعتذر عن الغياب يامدونتي الحبيبه....

:

ريهام الأفندي

الأربعاء، 1 سبتمبر 2010

شواطئ الماضي





على شواطئ المآضي
كنت اجلس…
وارتسم على رمالهآ ألمي وآحزآني..
فقاطع هدوءي صوت خطوآته
فلتفت..
لأرى سرابه من بين عبق السرآب..
فبدأ يقترب نحوي ..ليتلاشى السرآب
واصبح واقعآ اراه امامي..
فجلس بجانبي وابتسم لي
فقاطعت هيمانه بسؤالي
من انت؟
فلم يبدي لجوابي اي اهتمام..
واعاد ابتسامته ورحل ..
,,
واستمرت بي الاوضآع هكذآ
أأتي الى الشاطى..
فأرى سرابه ..فيقترب..
ويجلس بجانبي ..فيبتسم..
ويمضي من جديد…
الى ان حآن يومآ مآ..
اتيت به الى الشاطئ
واخذت انتظر سماع صوت خطواته..
لاكنه لم يأت.!
فرأيت بين سفحآت الرمآل ورقه..
لم اشعر بي ..الا وهي بين يداي..
قرأتهآ ومن اولـ حرفآ بهآ..
تأكد لي بأن هو من تركهآ..
وتأكد لي احسآسي ونظرآته…
اعلن لي بأحرفه عن حبه..
وعبر بهآ وعبر…وعبر..
فلم يكن مني..
الا ان اغرق رسآلته بين شواطى الماضي..
وارحل انـآ هذه المره…

لاكآن دونـ عوده من جديدـ….
/

السبت، 21 أغسطس 2010

الأحتضان



//

//

الاحتضان..


من منا لايجد به الحنان والآمان..

فكم هو منظرا اعشق تأمله

عندما ارى اماً تحتضن طفلها

وتدفئ يداه بيداها…



وكم احب احساس احتضان الأب لأبنائه

بعد يوماً مملوء بالعناء..
..
وكم اعشق انا احتضن طفلاً تاه عن والدتها


وذهب يمسح دموعه ويلتفت يميناً وشمالاً..

لماذا لا احتضنه..واهبه الامان الذي بكى لانه افتقده..



كم احب ان ارى الاحتضان الطاهر في كل اوقاتي..

لاكني لطالما كنت افكر..

بأننا دوما نشتاق لاحتضان والدانا..واهلنا ..ومن هم محلل لنا

احتضانهم…

فعندما نغيب عنهم لايام..او ساعات

قد نشتاق لاحتضانهم..وخاصه والديك..

..


فكيف لنا ان ننسى الاشتياق للاحتضان الروحاني


كما اسميته..

واقصد بهذا المسمى ..

اننا عندما نصلي ويأتي وقت السجود..

فنحن نكون حينها بين يدآ خالقنا..

فلماذآ لا نتلذذ بهذا الشعور ونحتضنه..

..

لما اصبح معظم معشر النساء وللاسف حتى الرجال

لايفقهون فن الفضفضه والاحتضان الروحي حين السجود..

فوالله لو شعرو بهذه النعمه الخارقه العظيمه

لتجنبو اغلب معآنتهم ..!

..

فما اجمل ومااطهر

بعد قضائك ليومك..وبعد عناءً وشقاء..

تذهب لتصلي ..وتتلذذ بالاحتضان بين يدا خالقك

وتشكو له وتخبره بما تشعر وكيف كان يومك..

وتشتشيره بكل ماتريد..!

..

ففكر معي للحظه..

اليس الله عز وجل هو من يبتلي عبده..

وهو من يرفع عنه بلائه..!

اليس هو عز وجل من قال عنه حبيبنا محمد عليه

افضل الصلاه والسلام ..

بأنه احن من الام على ابنها التائه…!!!

فكيف تتاح لنا هذه الفرصه يوميا

وخمس مرات كل يوم..!

ونحن جعلنا صلاتنا عاده وليست عباده..!

فكم من عاجزاً اشتاق لدفع بكرسيه لسجود!

وكم من معافى اشتاق للدنيا..لاكنه دفع الدين

ليسجد لها..

:::

هنا اضع قلمي..

ريهام الغامدي

الأربعاء، 18 أغسطس 2010

حرك ضميرك واعترف اني وفيت


حرك ضميرك واعترف اني وفيت

سيرة النكران هاذي فضها واذكر غلاي

اعترف بسك تكابر منت واصل ما بغيت

ريح عنادك وخلنا انتفاهم باللي جـــاي

لا تحاول تمتحني ما خذيت؟!الا خذيــت

قلبي الغالي بلاش وما تركت الا شقاي

صح في لعبة غيابك زاد شوقي وابتليـت

بس لاتظلم تراني ما صبرت الابرضاي..

ما دريت ان المحبه قاسيه لكن دريت

خطوه المليون جرح وافقت دربي وخطاي

كم تذكرت الليالي وانت يا خلي نسيت

ومن تناسى صدق ذاته ويش اقول الله معاي

يابني آدم تلاحق خاطري لامن طريت

خلك الطيب وحاول تكسب الوقت بوفاي

لا تخليها معاند أن قويت او ما قويت

القوي الله((ياعمي)) وانت تدري عن مداي

:

اقتباسه من روايه (خالد وبندر)

لاكني احسست بها...

الاثنين، 2 أغسطس 2010

صباح التفائل ^_^

الأربعاء، 28 يوليو 2010

الموت








عندما نلمس بأيدينا نار الاحزآن والحسره

عندما نستسلم لجروحنا وتغرق اعيننا لهيب دموعنا

عندما يكسر ضلوع ظهورنا فراق من احببناه...

عندما نجلس مع من حولنا بأجسادنا .ونحن لسنا معهم


بالروح...

عندما نسهر ليلنا ..نكتم زفرآت بكائنا بين احضان


وسائدنا..

عندما يمر التاريخ اليوم ...فنتذكر ان لنا بهذا


التاريخ ذكرى معهم

فنبتسم خوف السقوط مغشين علينا من هول حسرة الفراق


بل الموت..

,,

قد يكون الموت شبحا يخترق سعادتنا وغفلتنا

قد يكون الموت يجعل من نحب ولا نحب يرو ادمعنا...

قد يكون الموت بجبروته كسر لك ألف ضلع

قد يكون الموت جعل اعز الناس اليك تحت الارض وانت


فوقها..

قد يكون وقد يكون...

قد يكون اصعــــــب الاحآسيـس التي تمتلكنا بكل


بساطه...

،،

هنا ترتسم على وجه المتفائل علامه استفهاما مثيره...

تألمت...

تعذبت...

رآفقني الانهيار لشهور عده...

اذا ماذا بعد...ّّ!!!!

/

قم فأحيي ذكرآه الطيب..

قم ودع العالم بأسره يشهد له ويدعي..

قم ودع الاحزان تغرق في بحر تفائلك

فمالنا بهذه الدنيا الوقت الكثير

كلنا لاحقون لمن سبقـو..

وكلنا شاربون منما تذوقو...

/

مخرج..

اللهم ارحم جميع اموت المسلمين

وارحم والدي واغفر له وارزقه

واجمعني به في اعالي الفردوس

مع حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم...

/

بقلمي

ريهام الغامدي